انتشرت العديد من الأخبار على منصات التواصل الاجتماعي وتويتر تكشف عن أن المسؤولين للتنفيذيين في تسلا وهي شركة تصنع سيارات كهربائية يقودها ماسك يفكرون في أخذ حصة في العام الماضي في جلينكور وهي شركة تجاره السلع.
مناقشات حاسمة
ولم تعقد الصفقة حتى الآن ولكنها مناقشات تؤكد نقطة حاسمة وماسك قلق بشان المخاطر المتعلقة بسلسله التوريد في معادن البطاريات وتعتمد تسلا على المعادن مثل الليثيوم والكوبالت من أجل صنع السيارات والصين تتحكم في حوالي 80% من المعالجة العالمية للمعادن ويرغب ماسك بتوزيع الامدادات تحسبا لاحتمال عملية الحظ المفروضة للصادرات الصينية في المستقبل وبعبارة هندسية فقط تواجه تسلا مشكلة نقطة عطل مفردة وليست الوحيدة.
المسؤولون التنفيذيين مهووسين بنقطة العطل المفردة
ينظر مؤرخون الشركات للمستقبل ويرو أن المسؤولون التنفيذيون لديهم هوس بنقطة العطل المفردة ويجب الوضع في الحسبان أن النتيجة الطبيعية تختصر في تسلل المسؤولون التنفيذيون على مدار العقد الماضي عقده اختصار لعدم اليقين والتقلب والغموض وهو مصطلح وصفه الجيش الأمريكي بأنه غير مستقر ومخيف.
وللانصاف فالقلق بشأن نقاط العطل المفردة لم يكن جديد وقد شعر المهندسون بالقلق في الآلات الصناعية وكذلك القضاة العسكريون الذي يكون عملهم في التعامل مع الخدمات اللوجستية كما واجه المنظمون الماليون المشكلة خلال الأزمة المالية عام 2008 وليس فقط داخل مصارف منفصلة بل من خلال النظام المصرفي بشكل كامل.
التعليقات